• اتصل بنا
  • عن الصحيفة
  • Login | Sign Up

Search

Sign Up

Registration is currently disabled. Please try again later.

Member Login

اسم المستخدم

كلمة المرور

Lost password

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.
    |   ديسمبر 7, 2017 , 14:44 م
  • أخبار عامة
  • سياحة عربية
  • أنماط
    • محميات طبيعية
    • السياحة الرياضية
    • السياحة العلاجية
  • تراث واثار
  • معالم سياحية
  • متاحف
  • ثقافات
  • فعاليات وأحداث
  • خدمات سياحية
  • اكتشف ينبع
  • المرشد السياحي
  • مقالات عامة
  • منوعات
  • سياح في مدينة

مشينا #ينبع

جديد الأخبار

مطعم ميزالونا: وجهة المذاق الإيطالي الفاخر في أبوظبي
مطعم ميزالونا: وجهة المذاق الإيطالي الفاخر في أبوظبي

“حافة العالم”.. جوهرة طبيعية على أطراف الرياض
“حافة العالم”.. جوهرة طبيعية على أطراف الرياض

أمير المنطقة الشرقية يُكرّم الداعمين والجهات المشاركة في مهرجان “كلنا الخفجي”
أمير المنطقة الشرقية يُكرّم الداعمين والجهات المشاركة في مهرجان “كلنا الخفجي”

العُلا تطلق برنامجها “صيف لم يُروى”
العُلا تطلق برنامجها “صيف لم يُروى”

أمير منطقة جازان يتسلّم التقرير الختامي لفعاليات مهرجان “شتاء جازان 2025”
أمير منطقة جازان يتسلّم التقرير الختامي لفعاليات مهرجان “شتاء جازان 2025”

المكتب الإستراتيجي لتطوير منطقة الباحة يُشارك في معرض سوق السفر العربي 2025 بدبي
المكتب الإستراتيجي لتطوير منطقة الباحة يُشارك في معرض سوق السفر العربي 2025 بدبي

العُلا تعزز حضورها العالمي في سوق السفر العربي مستعرضة نجاح حملة “متجددة عبر الزمن”
العُلا تعزز حضورها العالمي في سوق السفر العربي مستعرضة نجاح حملة “متجددة عبر الزمن”

“طيران الرياض”: فتح الأجواء السورية خطوة بالاتجاه الصحيح
“طيران الرياض”: فتح الأجواء السورية خطوة بالاتجاه الصحيح

2017/12/07   2:44 م

الشاعرة ليلى الأحمدي تكتب:(يحسبون أنهم يحسنون صنعا)

+ = -
0 305

(ريال العصر )تناولني إياه والدتي رحمها الله لأشتري به من الدكان المجاور لبيتنا في حارة السيح ، ثم أجلس في وسط الحارة حيث تجلس الفتيات على إحدى العتبات ، وفي يد كل واحدة منهن ما جادت به نفس أمها ،
تنقضي العصرية بمشاهدة الأولاد يلعبون الكرة ،أو بالمرجحة في مرجيحة الحارة المجانية التي صنعها لنا بعض نشامى الحارة ،وأحيانًا تنقضي هذه العصرية بلعب الحجاج أو الدحل ، أو حتى الحكايات والقصص التي نسمعها من بعضنا ،بعدها وعلى أذان المغرب ندخل إلى بيوتنا ،أحيانًا يقطع لعبنا صوت تصفيق ، والمحظوظة هي التي لايكون التصفيق قادمًا من شباك بيتها ، ليس هناك ولد يركب المرجيحة ولا فتاة تلعب الكرة ، هناك ألوان لايصح أن يلبسها الأولاد كالزهري والأحمر والبنفسجي ، بينما ترتدي الفتيات كل الألوان ، حين يخطيءولد على ولد يضربه ، أما حين تخطيء بنت فإنه لمن الموبقات ضربها أو حتى التلاسن معها ،
نطلب المساعدة من الأولاد في حمل شيء ثقيل أو القيام بعمل صعب ، ليس هناك من يرفض طلبنا ولا يعتبره إهانة له بل يتسابقون لخدمتنا ، ومن المألوف رؤية أخ أو أب يحمل حقيبة أخته أو ابنته من وإلى مدرستها ،هناك القليل من الفتيات يضربن الأولاد ويلعبن الكرة ويرتدين البنطال وهؤلاء من نطلق على إحداهن (عيشة ولد)،ولا نصادقها بإيعاز من الأهل ، فهي غير سوية .
مع كل الفروقات بيننا وبين ال(عيال)كنا نشعر بقيمة كبيرة بل وإننا نشعر بأننا محظوظات لأننا ولدنا فتيات ، وهناك من الأولاد من يحسدنا ويتمنى أن يكون قد ولد أنثى ، فكل الأشياء الجميلة للفتيات ،وكل التسهيلات لهن وكل اللين والرفق في التعامل معهن ، لم نكن نسمع عبارات مثل :(ياله من مجتمع ذكوري! )أو نطالب بإسقاط الولاية مثلًا ، لأن الرجال في تلك الحقبة لم يستخدموا القوامة في التضييق على المرأة بل عرفوا أنها تكليف لاتشريف أنها الخدمة والرعاية واللين والتكريم .
ولكن وللأسف هناك فترة زمنية ظهر فيها فكر غريب، يدعي التدين والاستقامة ، يعسف الأحاديث الشريفة لخدمة الذكور ويلويها كما يروق له كي يروج لجاهلية مازالت تعيش فيه رغم إسلامه ، فقد تقبل من الإسلام كل شيء إلا سماحته مع المرأة ، هذه السماحة التي تميز بها الإسلام عن بقية الأديان والتي مارسها رسولنا الكريم مع زوجاته وبناته ونساء المسلمين ،لم يستطع تقبلها وأخذ يوحي للناس بأن القسوة مع المرأة هي من الحرص عليها وأن سجنها هو من باب الورع ودرء المفاسد ، وإن إخفاء الأحاديث التي في مصلحتها هو من أفضل الطرق للحفاظ على شرفها ، وتفسير الآيات التي جاءت في كتاب الله واضحةً صريحةً بتفسيرات مغايرة لواقعها ،أمر مشروع لهن ، بينما هو في الواقع يمارس جاهليته مختبئًا تحت رداء الدين ،
سبحان الله أي جرأة على الله ودينه القويم! على القرآن والسنة ! وكيف ينام أحدهم قرير العين وقد عاث في تعاليم القرآن والسنة ووضع شرعًا يناسب هواه ? هل نسي حكم من يكره شيئًا من الدين ، عدا عن حكم من يدخل في الدين ماليس فيه ?
المشكلة أن هذا الفكر قد ترسخ لدى الكثيرين ، وأصبح له حماة يظنون أنهم يحسنون صنعًا ، وحين نقول : أعطونا حقوقنا التي جاءت في القرآن والسنة ، يطلقون علينا مسمى ليبرالية أو علمانية .

الشاعرة ليلى الاحمدي
شاعرة وفنانة تشكيلية
كاتبة ومدير تحرير مجلة سياح
نائبة رئيس جمعية رواق المدينة للمثقفات والأديبات

الشاعرة ليلى الأحمدي تكتب:(يحسبون أنهم يحسنون صنعا)

مقالات عامة

Permanent link to this article: https://soyaah.com/6399/

Older posts Newer posts
الشاعرة ليلى الأحمدي تكتب:(يحسبون أنهم يحسنون صنعا)
تطوير مهارات المرشدين السياحيين في الدرعية التاريخية
الشاعرة ليلى الأحمدي تكتب:(يحسبون أنهم يحسنون صنعا)
هيئة السياحة تدعم جهود مؤسسة مساجدنا في تطوير مساجد الطرق

Share and follow up

Similar contents

الشاعرة ليلى الاحمدي تكتب: (بشائر وزارة الثقافة )
الشاعرة ليلى الاحمدي تكتب: (بشائر وزارة الثقافة )
الشاعرة ليلى الاحمدي تكتب:هل فاتني الركب؟
الشاعرة ليلى الاحمدي تكتب:هل فاتني الركب؟
بيت الشعر يستضيف الشاعرة السودانية روضة الحاج بعد غد
بيت الشعر يستضيف الشاعرة السودانية روضة الحاج بعد غد
الشاعرة ليلى الاحمدي تكتب:(ليكن عامًا لاسنة)
الشاعرة ليلى الاحمدي تكتب:(ليكن عامًا لاسنة)
  • For comments
  • Facebook comments

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • اكتشف ينبع

Copyright © 2025 soyaah.com All Rights Reserved.

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
Designed and developed by Tarana Tech | Tarana Press